الأحد، يونيو 18، 2006

عناد مشاعر

هي ليست كتابة يدي ولا عقلي ... بل هي كتابة مشاعري ...

في الكتابة أكون أسيرة لمشاعري ... فهي تجتهد لترجمة ما أشعر به بالحروف

وعندما تعجز .. ترسم ما أشعر به رسما أمام ناظري لتعبر عنه عيناي ...
وفي آخر المطاف وبعد عجز نهائي عن التصوير تذرف عيناي الدموع حسرة على ما لم تستطع وصفه
مشاعري تأبى عنادا أن تُكتب بأي صورة كانت

ليست هناك تعليقات: